يعمل مسؤولو نادي زد حاليًا على التفاوض مع مهاجم أجنبي لتعزيز صفوف الفريق في الموسم المقبل، وذلك تلبية لرغبة الجهاز الفني في ضم مهاجم أجنبي من الطراز الرفيع لتدعيم خط الهجوم، في محاولة لتعزيز القوة الهجومية للفريق، ورفع مستوى المنافسة في المباريات المقبلة.
يسعى الجهاز الفني لنادي زد، بقيادة محمد شوقي، إلى معالجة مشكلة العقم التهديفي التي عانى منها الفريق في الموسم المنصرم، وقد اتخذ خطوة جريئة بمنح الضوء الأخضر لرحيل عدد من اللاعبين الأجانب، بهدف إفساح المجال للتعاقد مع لاعبين أجانب مميزين، قادرين على إحداث الفارق في الأداء الهجومي للفريق.
وفي سياق آخر، برز اسما رشيد أحمد وديلسون كاموني، مهاجما نادي زد الأجنبيين، ضمن قائمة اللاعبين المرشحين لتعزيز صفوف هجوم نادي الاتحاد السكندري في الموسم الجديد، وذلك في ظل سعي زعيم الثغر للتعاقد مع مهاجمين أجانب يتمتعون بمستوى عالٍ، لتدعيم خط الهجوم وتحقيق نتائج إيجابية في الموسم المقبل.
اتخذ نادي الاتحاد قرارًا بفسخ عقود جميع اللاعبين الأجانب باستثناء الثنائي مورو ساليفو وفان ديريك، وذلك لعدم اقتناعه بمستوى اللاعبين الأجانب الذين تواجدوا في صفوف زعيم الثغر خلال الموسم الماضي، حيث يسعى النادي إلى إجراء تغييرات جذرية في صفوف الفريق، والتعاقد مع لاعبين قادرين على تقديم إضافة حقيقية.
استقر مسؤولو نادي الاتحاد السكندري على إنهاء التعاقد مع جميع اللاعبين الأجانب المسجلين في صفوف الفريق باستثناء الثنائي مورو ساليفو وفان ديريك، وذلك لرغبتهم في الإبقاء على الثنائي بعد الأداء الجيد الذي قدماه مع زعيم الثغر في الموسم الماضي، حيث أثبتا جدارتهما وقدرتهما على التأقلم مع الفريق.
أكد مسؤولو الاتحاد إنهاء الارتباط مع باقي اللاعبين الأجانب، وهم إيمانويل أبياه، وفيليبي ناسيمينتو، وموسى عبد اللاي، وأوبين كرامو، وصديق أسياكا، مع الإبقاء على الثنائي ساليفو وديريك، تقديراً لمستواهما وأدائهما المتميز مع الفريق.