«تسريب أم حقيقة؟» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي «هل سرب الامتحان؟» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي «الكل يتساءل!» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي «حقيقة أم خيال؟» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي

«تسريب أم حقيقة؟» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي

«هل سرب الامتحان؟» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي

«الكل يتساءل!» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي

«حقيقة أم خيال؟» حقيقة تداول امتحان الجغرافيا تالتة ثانوي

بعد دقائق معدودة من بدء توزيع امتحان الثانوية العامة في اللجان على مستوى الجمهورية، تم تداول نسخة إلكترونية منه على تطبيق “تليجرام”، مما أثار قلقًا واسعًا بين الطلاب وأولياء الأمور الذين سارعوا للتحقق من صحة هذه التسريبات وتقييم تأثيرها المحتمل على نتائج الطلاب،

حقيقة تداول امتحان الجغرافيا للصف الثالث الثانوي

على الفور، أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن فتح تحقيق فوري في واقعة تسريب امتحان الجغرافيا، وذلك تحت إشراف مباشر من غرفة العمليات المركزية وفريق مكافحة الغش الإلكتروني، وتهدف التحقيقات إلى التأكد من صحة الصور المتداولة وتحديد المصدر الرئيسي للتسريب والمسؤولين عن تصويرها ونشرها،

حقيقة تداول امتحان الجغرافيا للصف الثالث الثانوي 2025 (أدبي)

أكدت المصادر الرسمية أنه سيتم اتخاذ إجراءات قانونية مشددة ضد أي طالب أو شخص يثبت تورطه في تصوير أو نشر أي جزء من ورقة الامتحان المسربة، وسيتم تطبيق العقوبات المنصوص عليها في قانون مكافحة الغش، والتي قد تشمل الحرمان من أداء الامتحانات والمساءلة القانونية،

الوزارة تنفي التسريب وتؤكد على تأمين الامتحانات

في خطوة سريعة، نفت وزارة التربية والتعليم بشكل قاطع صحة الادعاءات المتعلقة بتسريب امتحان الجغرافيا، وأكدت أن الإجراءات الأمنية وعمليات المراقبة داخل لجان الامتحانات محكمة ولا يمكن اختراقها، كما أكدت أن جميع أوراق الأسئلة مؤمنة بشكل كامل بدءًا من طباعتها وحتى توزيعها في اللجان بحضور ممثلين من الأجهزة السيادية،

وأوضحت الوزارة أن غرفة العمليات المركزية تقوم بمتابعة سير الامتحانات بشكل مباشر، وأن الكاميرات وعمليات التفتيش الأمني يتم تفعيلها قبل دخول الطلاب إلى اللجان لمنع إدخال الهواتف المحمولة أو أي أجهزة إلكترونية يمكن استخدامها في الغش،

متابعة مباشرة من وزير التعليم لتأمين الامتحانات

يتابع الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، سير الامتحانات لحظة بلحظة من داخل غرفة العمليات المركزية، وقد أكد على أهمية التأكد من توزيع أوراق الأسئلة داخل اللجان في الوقت المحدد، وضمان جاهزية جميع اللجان وتنفيذ الإجراءات الأمنية بكل حزم لضمان الانضباط خلال الامتحانات،

بالتزامن مع امتحان الجغرافيا، جرت أيضًا متابعة توزيع امتحانات مادة الكيمياء لطلاب الشعبة العلمية، وذلك حرصًا على سير الامتحانات بانتظام في جميع أنحاء البلاد وضمان عدم وجود أي اختراقات للنظام المعتمد،

يشير ما حدث هذا الصباح إلى وجود تحديات حقيقية تواجه نظام الامتحانات، على الرغم من الإجراءات الأمنية المطبقة، ومن الضروري أن يلتزم الطلاب وأولياء الأمور بتجاهل أي محتويات مشبوهة يتم نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو تطبيقات المراسلة، والتركيز على مراجعة المنهج والاعتماد على الجهد الشخصي في التحضير،

تؤكد وزارة التربية والتعليم على استمرار التنسيق مع الأجهزة الأمنية لمتابعة أي حالات مماثلة وضمان بيئة امتحانية نزيهة تضمن تكافؤ الفرص لجميع الطلاب، مع تطبيق القانون بحسم ضد أي شخص يحاول الإخلال بأمن الامتحانات،