سلم رواتب الحرس الوطني 1447 الجديد مع البدلات.. زيادات تعزز الأمن المعيشي للعسكريين

أعلنت وزارة الدفاع السعودية عن سلم رواتب الحرس الوطني للعام 1447 هـ مع البدلات، وذلك في إطار حزمة من التعديلات الجديدة التي شملت رواتب العسكريين بمختلف قطاعاتهم، وتهدف هذه التعديلات إلى الارتقاء بمستوى معيشة منتسبي القطاع العسكري، وضمان توفير حياة كريمة ومستقرة لهم ولأسرهم، تقديرًا لجهودهم المتواصلة في حماية الوطن والحفاظ على أمنه، ويأتي تحديث سلم الرواتب بالتزامن مع إضافة مجموعة من العلاوات والبدلات التي تعزز الدخل الشهري للعسكريين، وتعكس اهتمام الحكومة السعودية بدعم أفراد القوات المسلحة وتشجيعهم على أداء مهامهم بكل كفاءة واحترافية، خاصة في ظل الدور الاستراتيجي الذي يقوم به الحرس الوطني في حماية الحدود والمنشآت الحيوية ومساندة الجهات الأمنية والعسكرية الأخرى.

رواتب ضباط الحرس الوطني

تختلف رواتب الضباط في الحرس الوطني بحسب الرتبة وعدد سنوات الخدمة ومكان التعيين ضمن القوات المسلحة، وتفاصيل رواتب ضباط الحرس الوطني من خريجي كلية الحرس الوطني لخريجي الثانوية كالتالي:

• راتب الملازم: 6609 ريال سعودي.
• راتب الملازم الأول: 7609 ريال سعودي.
• راتب النقيب: 9215 ريال سعودي.
• راتب الرائد: 11705 ريال سعودي.
• راتب المقدم: 12735 ريال سعودي.
• راتب العقيد: 14365 ريال سعودي.
• راتب العميد: 16350 ريال سعودي.
• راتب اللواء: 18600 ريال سعودي.

سلم رواتب الحرس الوطني 1447 مع البدلات

أكدت وزارة الحرس الوطني على تقديم رواتب مميزة لكل الجنود والضباط، تقديرًا لدورهم الكبير في حماية أراضي المملكة والحفاظ على الأمن بالتعاون مع وزارة الداخلية ووزارة الدفاع.

وجاءت رواتب الحرس الوطني مع البدلات على النحو التالي:

• راتب الجندي: 5600 ريال سعودي.
• راتب الجندي الأول: من 6700 إلى 7000 ريال سعودي.

أهم البدلات والعلاوات للجنود والضباط

يحصل منتسبو الحرس الوطني على مجموعة من البدلات التي ترفع قيمة دخلهم الشهري، وأبرزها:

• بدل إعاشة.
• بدل خطر.
• بدل مواجهة إرهاب.
• بدل نقل.
• بدل ميدان.

وتسعى الحكومة السعودية من خلال تحديث سلم الرواتب إلى تعزيز جاذبية العمل العسكري، وتشجيع الكفاءات الوطنية على الالتحاق بصفوف الحرس الوطني، باعتباره أحد أهم أركان المنظومة الدفاعية في المملكة، كما تسهم هذه الزيادات في دعم الاستقرار الاجتماعي والمالي لمنسوبي الحرس، وتمكينهم من تلبية احتياجاتهم المعيشية، بما ينعكس إيجابًا على أدائهم الميداني ورفع جاهزيتهم لحماية الوطن ومقدراته.