«وداعًا للصيام المتقطع!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي مُذهل لإنقاص الوزن «اكتشاف ثوري!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي يتخطى الصيام المتقطع في خسارة الوزن «الحل الأمثل؟»: علماء يكشفون عن نظام غذائي يتغلب على الصيام المتقطع لخفض الوزن «مفاجأة في عالم الحميات!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي أسرع من الصيام المتقطع لإنقاص الوزن «جيل جديد من الحميات!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي يتفوق على الصيام المتقطع في رحلة إنقاص الوزن

«وداعًا للصيام المتقطع!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي مُذهل لإنقاص الوزن

«اكتشاف ثوري!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي يتخطى الصيام المتقطع في خسارة الوزن

«الحل الأمثل؟»: علماء يكشفون عن نظام غذائي يتغلب على الصيام المتقطع لخفض الوزن

«مفاجأة في عالم الحميات!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي أسرع من الصيام المتقطع لإنقاص الوزن

«جيل جديد من الحميات!»: علماء يكشفون عن نظام غذائي يتفوق على الصيام المتقطع في رحلة إنقاص الوزن

مع ازدياد اهتمام الناس بصحتهم، أصبحت الأنظمة الغذائية المساعدة على فقدان الوزن تحظى بشعبية واسعة، ويتبعها الكثيرون، وتشمل هذه الأنظمة ممارسات يوصي بها خبراء التغذية، مثل الصيام المتقطع، وتبني نمط حياة صحي لتقليل السعرات الحرارية، وهو اتجاه شائع عبر منصات التواصل الاجتماعي، وفي دراسة حديثة نشرتها المجلة الطبية البريطانية، كشف العلماء عن نظام غذائي يتفوق على كلتا الطريقتين في تحقيق خسارة الوزن، وذلك وفقًا لتقرير نشره موقع “تايمز أوف إنديا”

تشير الدراسة إلى أن الصيام يومًا بعد يوم يعزز عملية التمثيل الغذائي بصورة أفضل من الطريقتين المذكورتين، حيث يعاني ما يقرب من 2,5 مليار شخص بالغ حول العالم من زيادة الوزن، ومن بينهم نحو 890 مليون شخص مصابون بالسمنة، وفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، وتوصي الأطباء هذه الفئة من الناس بفقدان الوزن لتقليل المخاطر الأيضية، مثل ارتفاع ضغط الدم، وزيادة الكوليسترول، وارتفاع مستويات السكر في الدم، وكلها عوامل قد تؤدي إلى الإصابة بداء السكري وأمراض القلب

الصيام المتقطع هو نمط غذائي يتضمن التناوب بين فترات تناول الطعام والصيام بشكل منتظم، وغالبًا ما يُنصح به كبديل للحميات الغذائية المقيدة بالسعرات الحرارية بهدف إنقاص الوزن، أما الصيام البديل فهو نوع من الصيام المتقطع يقترح الصيام في أيام متتالية، مما يعني الصيام لمدة 24 ساعة كل يومين

في هذه الدراسة، قام الباحثون بتحليل نتائج 99 تجربة سريرية عشوائية شملت 6582 رجلًا وامرأة بالغين، وذلك بهدف مقارنة تأثيرات أنظمة الصيام المتقطع مع تقييد السعرات الحرارية المستمر أو الأنظمة الغذائية غير المقيدة على وزن الجسم وعوامل الخطر الأيضية

بلغ متوسط مؤشر كتلة الجسم للمشاركين 31، وكان ما يقرب من 90٪ منهم يعانون من حالة صحية موجودة مسبقًا

أظهرت النتائج أن الصيام يومًا بعد يوم كان الاستراتيجية الغذائية الوحيدة التي حققت فوائد ملحوظة في إنقاص الوزن، حيث أظهر انخفاضًا طفيفًا في وزن الجسم مقارنة بالطريقتين الأخريين، كما كان أكثر فعالية في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) مقارنة بتناول الطعام المقيد بالوقت، ومع ذلك، لم تصل هذه الاختلافات إلى الحد الأدنى الهام سريريًا، وهو فقدان 2 كجم على الأقل من الوزن للأفراد الذين يعانون من السمنة، وفقًا لما حدده مؤلفو الدراسة

تهدف الدراسة إلى تقديم الصيام يومًا بعد يوم كخيار إضافي للبرامج العلاجية، وذلك حسبما صرح به باحثون من كولومبيا في مقال افتتاحي ذي صلة