«تعتيم إعلامي!» جيش الاحتلال يفرض حظرًا على نشر أي بيانات أو صور حول الضربات الإيرانية وسط أنباء عن استهداف مواقع استراتيجية

«تعتيم إعلامي!» جيش الاحتلال يفرض حظرًا على نشر أي بيانات أو صور حول الضربات الإيرانية وسط أنباء عن استهداف مواقع استراتيجية

حسناً، إليك إعادة صياغة للمحتوى مع الالتزام بالتعليمات:

فرضت الرقابة العسكرية الإسرائيلية تعتيماً إعلامياً على تفاصيل القصف الإيراني، وذلك بعد ورود أنباء عن استهداف مواقع حيوية في أنحاء إسرائيل، وقد جاء هذا القرار وسط تكتم شديد على طبيعة الأهداف المتضررة وحجم الخسائر المحتملة.

هجوم صاروخي واسع النطاق

في فجر يوم الاثنين، شن الجيش الإيراني هجوماً صاروخياً مكثفاً استهدف مناطق متفرقة في إسرائيل، مما أدى إلى تفعيل أنظمة الدفاع الجوي وإطلاق صافرات الإنذار في عدة مدن، وتسبب الهجوم في حالة من الهلع بين السكان، وتزايدت المخاوف من تصعيد إقليمي محتمل.

تعتبر هذه التطورات تحولاً خطيراً في الأوضاع الأمنية في المنطقة، وتثير تساؤلات حول مستقبل العلاقات بين إيران وإسرائيل، وتأثير ذلك على الاستقرار الإقليمي، ويسعى المراقبون إلى فهم الأبعاد الكاملة لهذا التصعيد وتداعياته المحتملة على المدى القريب والبعيد.

أضرار وخسائر مادية

أظهرت تسجيلات مصورة سقوط صاروخين على محطات توليد طاقة رئيسية في منطقة حيفا، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من المدينة، كما وردت أنباء عن سقوط صواريخ أخرى في مناطق مختلفة من تل أبيب، مما ألحق أضراراً جسيمة بالبنية التحتية وتسبب في انهيار عدد من المباني.

تقارير عن وقوع إصابات

نقلت قناة “روسيا اليوم” عن مصادر إعلامية عبرية أنباء عن وقوع إصابات كبيرة في صفوف المدنيين في كل من تل أبيب والكرمل، إلا أن هذه المعلومات لم يتم تأكيدها من مصادر رسمية حتى الآن، وتظل الصورة ضبابية بشأن الحصيلة النهائية للضحايا، في ظل استمرار عمليات الإنقاذ والبحث عن المفقودين.