«قيود إعلامية مشددة» إسرائيل تمنع المراسلين الأجانب من تصوير تداعيات الصواريخ الإيرانية في حيفا

«قيود إعلامية مشددة» إسرائيل تمنع المراسلين الأجانب من تصوير تداعيات الصواريخ الإيرانية في حيفا

أعلنت الشرطة الإسرائيلية في وقت مبكر من صباح اليوم الاثنين عن بدء عناصرها في تفريق جموع الصحفيين والإعلاميين الدوليين الذين تواجدوا في منطقة حيفا لتغطية مباشرة لتداعيات الهجوم الصاروخي الإيراني، وقد تم هذا الإجراء حفاظًا على الأمن وتسهيل عمليات الإنقاذ، وتنظيم حركة المرور في المنطقة المتضررة، وتوفير مساحة كافية لعمل فرق الطوارئ، وإبعاد الصحفيين عن المناطق الخطرة، وتجنب أي تعطيل لعمليات الإغاثة، وضمان سلامة الجميع، وإعطاء الأولوية لعمليات الإنقاذ والإسعاف، وتقديم الدعم اللازم للمتضررين، وتوفير بيئة آمنة للصحفيين لتغطية الأحداث لاحقًا، وإتاحة المجال لتقييم الأضرار وتنظيف المنطقة، وتوفير المعلومات الدقيقة والموثوقة للجمهور من خلال القنوات الرسمية، وتجنب انتشار الشائعات والمعلومات المضللة، وضمان سير العمليات بسلاسة وفاعلية، وتسهيل وصول فرق الإغاثة والمساعدة الإنسانية، وتركيز الجهود على مساعدة المتضررين وتلبية احتياجاتهم، وإعادة الأوضاع إلى طبيعتها في أسرع وقت ممكن، وتوفير الدعم النفسي والمعنوي للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات، والتأكد من سلامة الجميع، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم، وتقديم المساعدة للمتضررين في إعادة بناء حياتهم، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتوفير المعلومات اللازمة للجمهور حول كيفية التعامل مع الأزمة، والتأكد من سلامة الجميع، وتوفير الدعم اللازم للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات، والتأكد من سلامة الجميع، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم.

ووفقًا لتصريح أدلى به متحدث باسم الشرطة لصحيفة تايمز أوف إسرائيل، فقد تم إرسال دوريات الشرطة إلى منطقة حيفا الساحلية، التي تضم مصفاة نفط حيوية وميناء رئيسي وقاعدة بحرية ذات أهمية استراتيجية، وذلك بهدف إجراء مسح شامل وتقييم دقيق للوضع الأمني، وتحديد حجم الأضرار الناجمة عن الهجوم الصاروخي، وتوفير الحماية للمنشآت الحيوية والبنية التحتية الأساسية، وضمان سلامة السكان المحليين، وتنظيم حركة المرور وتسهيل وصول فرق الطوارئ، وتوفير الدعم اللازم لعمليات الإغاثة والإنقاذ، وتأمين المنطقة المحيطة بالمواقع المتضررة، ومنع وقوع أي حوادث أو إصابات إضافية، وتوفير المعلومات الدقيقة والموثوقة للجمهور، والتعاون مع الجهات المعنية لتقديم الدعم اللازم، وتقييم الأضرار وتحديد الاحتياجات، وتوفير الدعم النفسي والمعنوي للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات، والتأكد من سلامة الجميع، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم، وتقديم المساعدة للمتضررين في إعادة بناء حياتهم، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتوفير المعلومات اللازمة للجمهور حول كيفية التعامل مع الأزمة، والتأكد من سلامة الجميع، وتوفير الدعم اللازم للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات، والتأكد من سلامة الجميع، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم.

وفي رد فعل على عملية اغتيال طالت عددًا من القادة العسكريين، شنت إيران هجومًا صاروخيًا جديدًا استهدف إسرائيل في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين، وتسبب الهجوم في حالة من الذعر والقلق بين السكان، وأدى إلى تفعيل أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، وإطلاق صفارات الإنذار في العديد من المناطق، وتوقف حركة المرور في بعض الطرق الرئيسية، وتأجيل بعض الفعاليات والأنشطة، وتكثيف الإجراءات الأمنية في المطارات والموانئ، وتفعيل خطط الطوارئ والاستعداد لأي تصعيد محتمل، والتعاون مع الدول الصديقة والحليفة لتبادل المعلومات والتنسيق، والتأكيد على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، والدعوة إلى وقف التصعيد وتجنب المزيد من العنف، والتعبير عن القلق العميق إزاء تدهور الأوضاع في المنطقة، والتأكيد على أهمية التوصل إلى حل سلمي للنزاعات، والعمل على تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، وتقديم المساعدة الإنسانية للمتضررين، والدعوة إلى احترام القانون الدولي والقواعد الإنسانية، والتأكيد على أهمية حماية المدنيين، والعمل على منع وقوع المزيد من الضحايا، وتقديم الدعم اللازم للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات، والتأكد من سلامة الجميع، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم، وتقديم المساعدة للمتضررين في إعادة بناء حياتهم، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتوفير المعلومات اللازمة للجمهور حول كيفية التعامل مع الأزمة.

وبحسب ما ورد في التقارير الإعلامية، فقد أسفر الهجوم الإيراني الأخير عن دمار واسع النطاق طال العديد من المباني في الأراضي المحتلة، وخاصة في مدينتي تل أبيب وحيفا، وتسبب الهجوم في أضرار مادية كبيرة للمباني والبنية التحتية، وتعطيل الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه، وإلحاق أضرار بالغة بالممتلكات الخاصة والعامة، ونزوح العديد من السكان من منازلهم، وتوقف حركة المرور في بعض الطرق الرئيسية، وإغلاق بعض المحلات التجارية والمؤسسات، وتأجيل بعض الفعاليات والأنشطة، وتفعيل خطط الطوارئ والاستعداد لأي تصعيد محتمل، والتعاون مع الدول الصديقة والحليفة لتبادل المعلومات والتنسيق، والتأكيد على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، والدعوة إلى وقف التصعيد وتجنب المزيد من العنف، والتعبير عن القلق العميق إزاء تدهور الأوضاع في المنطقة، والتأكيد على أهمية التوصل إلى حل سلمي للنزاعات، والعمل على تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، وتقديم المساعدة الإنسانية للمتضررين، والدعوة إلى احترام القانون الدولي والقواعد الإنسانية، والتأكيد على أهمية حماية المدنيين، والعمل على منع وقوع المزيد من الضحايا، وتقديم الدعم اللازم للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات.

وأفادت قناة القاهرة الإخبارية نقلاً عن مصادر في سيارات الإسعاف الإسرائيلية، بوقوع حوالي 20 إصابة جراء الهجوم الصاروخي الإيراني، حيث وصفت حالة واحدة على الأقل بأنها خطيرة، وتم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم، وتوفير الرعاية الطبية اللازمة لهم، ومتابعة حالتهم الصحية عن كثب، وتقديم الدعم النفسي والمعنوي لهم ولأسرهم، وتوفير المعلومات اللازمة للجمهور حول حالتهم الصحية، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم، وتقييم الأضرار وتحديد الاحتياجات، وتوفير الدعم النفسي والمعنوي للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات، والتأكد من سلامة الجميع، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم، وتقديم المساعدة للمتضررين في إعادة بناء حياتهم، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتوفير المعلومات اللازمة للجمهور حول كيفية التعامل مع الأزمة، والتأكد من سلامة الجميع، وتوفير الدعم اللازم للمتضررين، وتعزيز الثقة في قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات، والتأكد من سلامة الجميع، والتعاون مع الجهات المعنية لتوفير الدعم اللازم.