«تحذير هام» إمام وخطيب الأقصى: الاحتلال يخطط لسيادة وهمية على المسجد الأقصى!

«تحذير هام» إمام وخطيب الأقصى: الاحتلال يخطط لسيادة وهمية على المسجد الأقصى!

محاولات فرض السيادة الزائفة

أكد الشيخ عكرمة صبري، إمام وخطيب المسجد الأقصى المبارك ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس، أن الإجراءات الاستفزازية التي تنتهجها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى المبارك، ما هي إلا محاولة مكشوفة لفرض هيمنة سياسية ودينية باطلة، مدعومة بشكل مباشر من جماعات يهودية متطرفة، وهذا مرفوض تماما، ولا يمكن السكوت عنه، فالوضع خطير ويستدعي تدخل عاجل وحاسم، حفاظا على المقدسات الإسلامية، وحقوق المسلمين في العبادة وممارسة شعائرهم الدينية بحرية وأمان، وبدون قيود أو تضييقات، هذا ما أكده فضيلة الشيخ، ويجب على الجميع أن يعي خطورة الموقف، ويتحدوا لمواجهة هذه التحديات، وحماية المسجد الأقصى من أي اعتداءات أو انتهاكات مستقبلية، فالقضية ليست مجرد قضية دينية، بل هي قضية وطنية وقومية، تتعلق بالهوية والكرامة، وبحق الشعب الفلسطيني في أرضه ومقدساته، ولن نتخلى عن هذا الحق مهما كلف الأمر، وسنظل ندافع عن المسجد الأقصى بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، وتعود الحقوق إلى أصحابها، فالمسجد الأقصى ليس مجرد مكان للعبادة، بل هو رمز العزة والكرامة، ومهما حاول الاحتلال طمس هويته، أو تغيير معالمه، فلن يفلح في ذلك، لأن المسجد الأقصى سيبقى شامخا، يشهد على عظمة الإسلام، وعراقة التاريخ، وقوة الإرادة، وسيبقى نبراسا يضيء لنا الطريق نحو الحرية والاستقلال، ويذكرنا دائما بأننا أصحاب الحق، وأن النصر حليفنا لا محالة، فالمسجد الأقصى ليس ملكا لنا وحدنا، بل هو ملك لكل المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وواجب علينا جميعا أن نحافظ عليه، وندرأ عنه كل خطر، وأن نكون له درعا واقيا، وسندا قويا، فالمسجد الأقصى أمانة في أعناقنا، وسوف نسلمها إلى الأجيال القادمة، مرفوعة الرأس، خفاقة الراية، شامخة البنيان، فالمسجد الأقصى ليس قضية عابرة، بل هو قضية أبدية، ستبقى حية في قلوبنا وعقولنا، وسنورثها لأبنائنا وأحفادنا، حتى يتحقق الحلم، ويعود المسجد الأقصى حرا عربيا مسلما، وهذا ليس مجرد شعار، بل هو عهد ووعد، سنظل نعمل على تحقيقه، بكل ما نملك من إمكانيات، وبكل ما نملك من عزيمة وإصرار، فالمسجد الأقصى يستحق منا كل التضحيات، ويستحق منا أن نفديه بأرواحنا، وأن نبذل في سبيله كل غال ونفيس، فالمسجد الأقصى هو عزنا وفخرنا، وهو رمز وحدتنا وتلاحمنا، وهو قبلتنا وهويتنا، وهو تاريخنا ومستقبلنا، وسنظل ندافع عنه بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه، فالمسجد الأقصى ليس مجرد حجر وبناء، بل هو روح ووجدان، وهو رمز للحرية والكرامة، وهو عنوان للإسلام والمسلمين، وسنظل نحمله في قلوبنا، وننقشه على جباهنا، ونورثه لأجيالنا، حتى يتحقق الحلم، ويعود المسجد الأقصى حرا عربيا مسلما، وهذا ليس مجرد أمل، بل هو يقين راسخ، وثقة مطلقة، بأن الله معنا، وأن النصر حليفنا، فالمسجد الأقصى ليس قضية خاسرة، بل هو قضية رابحة، وسوف ننتصر فيها حتما، لأننا أصحاب الحق، ولأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا، فالمسجد الأقصى يستحق منا كل الخير، ويستحق منا أن نكون أهلا لحمايته، وحراسة حدوده، والدفاع عن حقوقه، وسنظل نعمل على ذلك بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه، فالمسجد الأقصى ليس مجرد مكان مقدس، بل هو رمز للأمل والتفاؤل، وهو عنوان للوحدة والتآخي، وهو قلب العروبة النابض، وسنظل نحافظ عليه، وندرأ عنه كل خطر، وأن نكون له درعا واقيا، وسندا قويا، فالمسجد الأقصى أمانة في أعناقنا، وسوف نسلمها إلى الأجيال القادمة، مرفوعة الرأس، خفاقة الراية، شامخة البنيان، فالمسجد الأقصى ليس قضية عابرة، بل هو قضية أبدية، ستبقى حية في قلوبنا وعقولنا، وسنورثها لأبنائنا وأحفادنا، حتى يتحقق الحلم، ويعود المسجد الأقصى حرا عربيا مسلما، وهذا ليس مجرد شعار، بل هو عهد ووعد، سنظل نعمل على تحقيقه، بكل ما نملك من إمكانيات، وبكل ما نملك من عزيمة وإصرار، فالمسجد الأقصى يستحق منا كل التضحيات، ويستحق منا أن نفديه بأرواحنا، وأن نبذل في سبيله كل غال ونفيس، فالمسجد الأقصى هو عزنا وفخرنا، وهو رمز وحدتنا وتلاحمنا، وهو قبلتنا وهويتنا، وهو تاريخنا ومستقبلنا، وسنظل ندافع عنه بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه، فالمسجد الأقصى ليس مجرد حجر وبناء، بل هو روح ووجدان، وهو رمز للحرية والكرامة، وهو عنوان للإسلام والمسلمين، وسنظل نحمله في قلوبنا، وننقشه على جباهنا، ونورثه لأجيالنا، حتى يتحقق الحلم، ويعود المسجد الأقصى حرا عربيا مسلما، وهذا ليس مجرد أمل، بل هو يقين راسخ، وثقة مطلقة، بأن الله معنا، وأن النصر حليفنا، فالمسجد الأقصى ليس قضية خاسرة، بل هو قضية رابحة، وسوف ننتصر فيها حتما، لأننا أصحاب الحق، ولأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا، فالمسجد الأقصى يستحق منا كل الخير، ويستحق منا أن نكون أهلا لحمايته، وحراسة حدوده، والدفاع عن حقوقه، وسنظل نعمل على ذلك بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه

انتهاكات الحرمات الدينية

وفي مكالمة هاتفية مع الدكتورة منى فاروق على قناة إكسترا نيوز، أوضح الشيخ صبري أن هذه الجماعات المتطرفة لن تجرؤ على اقتحام المسجد الأقصى لولا الدعم والإجراءات الأمنية المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال، مشيرا إلى أن عدد المصلين في المسجد الأقصى في يوم الجمعة الماضي لم يتجاوز 400 مصلي، في حين أن العدد المعتاد يتجاوز 100 ألف، وهو ما يشكل انتهاكا صارخا للحريات الدينية، وتعديا على حق المسلمين في العبادة، ومحاولة لفرض واقع جديد على الأرض، يهدف إلى تهويد المسجد الأقصى، وتغيير هويته الإسلامية، وهذا لن نسمح به أبدا، وسنظل ندافع عن المسجد الأقصى بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه، فالمسجد الأقصى ليس مجرد مكان للعبادة، بل هو رمز العزة والكرامة، ومهما حاول الاحتلال طمس هويته، أو تغيير معالمه، فلن يفلح في ذلك، لأن المسجد الأقصى سيبقى شامخا، يشهد على عظمة الإسلام، وعراقة التاريخ، وقوة الإرادة، وسيبقى نبراسا يضيء لنا الطريق نحو الحرية والاستقلال، ويذكرنا دائما بأننا أصحاب الحق، وأن النصر حليفنا لا محالة

استغلال الأحداث الإقليمية

وأفاد الشيخ صبري بأن سلطات الاحتلال استغلت الأحداث الإقليمية، وخاصة حرب غزة والصراع الإيراني الإسرائيلي، لتضييق الخناق على حرية تنقل المقدسيين، وفي الوقت نفسه، سمحت للمتطرفين بالتجول في باحات المسجد وإقامة طقوس دينية يهودية، بما في ذلك الغناء والرقص، مما يشكل انتهاكا صارخا لحرمة هذا المكان، وتعديا سافرا على مشاعر المسلمين، واستفزازا لمقدساتهم، ومحاولة لفرض واقع جديد على الأرض، يهدف إلى تهويد المسجد الأقصى، وتغيير هويته الإسلامية، وهذا لن نسمح به أبدا، وسنظل ندافع عن المسجد الأقصى بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه، فالمسجد الأقصى ليس مجرد مكان للعبادة، بل هو رمز العزة والكرامة، ومهما حاول الاحتلال طمس هويته، أو تغيير معالمه، فلن يفلح في ذلك، لأن المسجد الأقصى سيبقى شامخا، يشهد على عظمة الإسلام، وعراقة التاريخ، وقوة الإرادة، وسيبقى نبراسا يضيء لنا الطريق نحو الحرية والاستقلال، ويذكرنا دائما بأننا أصحاب الحق، وأن النصر حليفنا لا محالة

المسجد الأقصى حق لكل المسلمين

وشدد الشيخ صبري على أن استمرار تدنيس المسجد الأقصى أمر غير مقبول ولا يمكن السكوت عنه، مؤكدا أن المسجد الأقصى ليس ملكا لأهل القدس وحدهم، بل هو حق خالص لكل المسلمين في العالم، تماما كالمسجد الحرام في مكة المكرمة والمسجد النبوي في المدينة المنورة، وهذا ما يجب أن يعيه العالم أجمع، وأن يتحمل مسؤوليته تجاه هذه القضية، وأن يدافع عن حق المسلمين في المسجد الأقصى، وأن يحمي مقدساتهم من أي اعتداءات أو انتهاكات، فالصمت على هذه الممارسات لن يؤدي إلا إلى ترسيخ الاحتلال، وتشجيع المتطرفين على المضي قدما في مخططاتهم، وهذا ما لا نريده أبدا، وسنظل نعمل على منع حدوثه بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه، فالمسجد الأقصى ليس مجرد مكان للعبادة، بل هو رمز العزة والكرامة، ومهما حاول الاحتلال طمس هويته، أو تغيير معالمه، فلن يفلح في ذلك، لأن المسجد الأقصى سيبقى شامخا، يشهد على عظمة الإسلام، وعراقة التاريخ، وقوة الإرادة، وسيبقى نبراسا يضيء لنا الطريق نحو الحرية والاستقلال، ويذكرنا دائما بأننا أصحاب الحق، وأن النصر حليفنا لا محالة

دعوة لحماية المسجد الأقصى

واختتم الشيخ صبري كلمته بدعوة صريحة للدول العربية والإسلامية للاضطلاع بمسؤولياتها في حماية المسجد الأقصى المبارك، ومقاومة الاعتداءات الإسرائيلية التي تهدف إلى تغيير مكانته الشرعية والدينية، محذرا من أن السكوت على هذه الممارسات لن يؤدي إلا إلى ترسيخ الاحتلال، وتمكينه من تحقيق أهدافه، وهذا ما يجب أن نتجنبه بأي ثمن، وأن نعمل على منعه بكل ما أوتينا من قوة، حتى يتحقق النصر، ويعود الحق إلى نصابه، فالمسجد الأقصى ليس مجرد مكان للعبادة، بل هو رمز العزة والكرامة، ومهما حاول الاحتلال طمس هويته، أو تغيير معالمه، فلن يفلح في ذلك، لأن المسجد الأقصى سيبقى شامخا، يشهد على عظمة الإسلام، وعراقة التاريخ، وقوة الإرادة، وسيبقى نبراسا يضيء لنا الطريق نحو الحرية والاستقلال، ويذكرنا دائما بأننا أصحاب الحق، وأن النصر حليفنا لا محالة