يتطلع مسؤولو نادي الزمالك لتعزيز مركز الظهير الأيمن في الفريق، خاصة مع توجه لجنة التخطيط نحو عدم تجديد عقد اللاعب التونسي حمزة المثلوثي، وذلك لإفساح المجال للاعبين الأجانب، بالإضافة إلى فترة التأهيل الطويلة التي يحتاجها اللاعب عقب جراحة الرباط الصليبي التي أجراها منذ أشهر، والتي قد تصل إلى ثلاثة أشهر تقريبًا، وفقًا لحالته الصحية.
يقضي حمزة المثلوثي، لاعب الزمالك الذي انتهى عقده مع الفريق بنهاية الموسم، المرحلة الثانية من التأهيل في دولة الإمارات، ومن المتوقع أن تستغرق هذه الفترة عدة أسابيع، يعود بعدها اللاعب إلى القاهرة لإجراء الفحوصات النهائية، وتحديد موقفه مع النادي، علمًا بأن عقده قد انتهى بالفعل مع القلعة البيضاء.
تهدف لجنة التخطيط إلى دعم مركز الظهير الأيمن خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، لتجنب أي أزمات في هذا المركز خلال الموسم الجديد، خاصة مع وجود عمر جابر فقط في هذا المركز، مع إمكانية الاستعانة بخدمات محمد شحاتة كحل بديل.
لتعزيز المحتوى وتحسين محركات البحث، يمكن التركيز على الكلمات المفتاحية التالية:
- الزمالك
- حمزة المثلوثي
- تدعيم الجبهة اليمنى
- فترة التأهيل
- لجنة التخطيط بالزمالك
- اللاعبين الأجانب
- عمر جابر
- محمد شحاتة
- الانتقالات الصيفية
مع التأكيد على تضمين هذه الكلمات بشكل طبيعي في النص، مع الحفاظ على جودة المحتوى وتقديمه بشكل مفيد للقارئ، مما يزيد من فرص ظهوره في نتائج البحث.
وكان الدكتور محمد أسامة، طبيب الفريق، قد أوضح أن فترة التأهيل الأولية لحمزة المثلوثي تتراوح ما بين شهرين إلى ثلاثة أشهر، في الوقت الذي لم يتواصل فيه أي مسؤول من النادي مع اللاعب لمناقشة إمكانية استمراره مع الفريق من عدمها.
جدير بالذكر أن نادي الزمالك قد قرر التكفل بجميع مصاريف سفر اللاعب، بما في ذلك تذاكر الطيران والإقامة والعلاج، وذلك في إطار الدعم الكامل الذي يقدمه النادي للاعبيه المصابين، وحرصه على توفير أفضل رعاية طبية لهم لضمان عودتهم السريعة والآمنة إلى الملاعب.
ومن المنتظر أن تستغرق فترة التأهيل في الإمارات عدة أسابيع، على أن يعود بعدها اللاعب إلى القاهرة للخضوع للفحوصات النهائية، وحسم مصيره مع النادي، خاصة وأن عقده قد انتهى رسميًا مع الزمالك.