أكد حسن علي، النجم السابق لنادي الترسانة، أنه قام بالتواصل مع مكتب الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، بهدف توفير الرعاية الصحية اللازمة لمصطفى رياض، النجم الأسبق للترسانة، الذي تعرض لوعكة صحية صباح اليوم، مما استدعى نقله الفوري إلى أحد المستشفيات الخاصة بمنطقة المهندسين، وذلك لتقديم العلاج والرعاية الطبية اللازمة له، وضمان استقرار حالته الصحية في أسرع وقت ممكن، وتأمين كافة احتياجاته الطبية والمعيشية خلال فترة العلاج، وتوفير أفضل سبل الراحة والرعاية له حتى يتمكن من استعادة صحته وعافيته، والعودة إلى حياته الطبيعية في أقرب وقت ممكن، لكونه أحد أبرز رموز الكرة المصرية، وأحد النجوم الذين قدموا الكثير للرياضة المصرية على مر التاريخ، ويستحق كل الدعم والرعاية والاهتمام في هذه الظروف الصعبة.
وأضاف حسن علي أن مصطفى رياض سيتم نقله إلى معهد ناصر، ليخضع للإشراف المباشر من اللجنة الطبية التابعة لوزارة الشباب والرياضة، والتي ستقوم بمتابعة حالته عن كثب، كما أكد أن الوزارة ستتكفل بكافة المصاريف المادية المتعلقة بعلاجه، وذلك تقديراً لمكانته كأحد نجوم الزمن الجميل في كرة القدم المصرية، وتأكيداً على حرص الدولة على رعاية أبنائها من الرموز الرياضية الذين قدموا الكثير للوطن، وضمان حصولهم على أفضل رعاية صحية ممكنة في جميع الأوقات، وتوفير الدعم اللازم لهم في جميع الظروف، وتكريماً لمسيرتهم الحافلة بالإنجازات، وعرفاناً بفضلهم على الرياضة المصرية، وتأكيداً على أن الدولة لا تنسى أبنائها المخلصين، وتقف بجانبهم في كل الظروف، وتقدم لهم كل الدعم والرعاية والاهتمام.
وكان مصطفى رياض، النجم الأسبق للترسانة والمنتخب الوطني، قد نُقل إلى أحد مستشفيات المهندسين في حالة حرجة، بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة أثرت على صحته بشكل عام، مما استدعى نقله الفوري إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، ومحاولة استقرار حالته الصحية، وتوفير الرعاية الطبية اللازمة له، وتأمين كافة احتياجاته الطبية والمعيشية خلال فترة العلاج، وضمان حصوله على أفضل رعاية صحية ممكنة، وتكريماً لمسيرته الحافلة بالإنجازات، وعرفاناً بفضله على الرياضة المصرية، وتأكيداً على أن الدولة لا تنسى أبنائها المخلصين، وتقف بجانبهم في كل الظروف، وتقدم لهم كل الدعم والرعاية والاهتمام.
وعلى الفور، توجه نجوم الترسانة القدامى الذين زاملوا مصطفى رياض، وعلى رأسهم محمود حسن، وحسن علي، وشاكر عبد الفتاح، إلى المستشفى للاطمئنان على زميلهم الأسبق، الذي كان يُعد واحداً من أفضل اللاعبين في تاريخ الكرة المصرية، وتأكيداً على حرصهم على الوقوف بجانبه في هذه الظروف الصعبة، وتقديم الدعم المعنوي له ولأسرته، وتأكيداً على أن الصداقة والأخوة التي جمعتهم في الملاعب لا تزال قائمة، وأنهم يقفون صفاً واحداً في مواجهة أي صعوبات، وتقديم كل الدعم والمساندة لزميلهم في محنته، وتأكيداً على أن الوفاء هو أحد القيم الأصيلة التي تربوا عليها، وأنهم لا ينسون فضل زملائهم الذين شاركوهم الملاعب والذكريات الجميلة، ويحرصون على التواصل معهم والاطمئنان عليهم في جميع الأوقات، وتقديم الدعم اللازم لهم في أي وقت يحتاجون إليه.