قلعة العريش التاريخية تستعيد رونقها في مشروع ترميم طموح

قلعة العريش التاريخية تستعيد رونقها في مشروع ترميم طموح


استقبل إيهاب حسن عبد الوهاب، وكيل وزارة الشباب والرياضة بشمال سيناء، وفدًا من هيئة آثار شمال سيناء ومؤسسة شباب المتوسط، إيذانًا ببدء فعاليات مشروع “إعادة إحياء قلعة العريش”، الطموح الذي يرمي إلى تثمين هذا الصرح التاريخي الهام، وإبراز قيمته الحضارية، وجعله مزارًا سياحيًا متميزًا، ووجهة ثقافية بارزة، تعكس عراقة المنطقة، وتاريخها الممتد، وتراثها الغني، ليكون بذلك إضافة حقيقية لشمال سيناء، ومقصدًا للزائرين من كل مكان، ومحفزًا للتنمية المستدامة، ومصدر فخر واعتزاز لأهلها، ورمزًا للأصالة والمعاصرة، ومجسدًا لرؤية مستقبلية واعدة، وقصة نجاح ملهمة، ونموذجًا يحتذى به في صون التراث، وتعزيز الهوية الوطنية، وتعزيز الانتماء، وتشجيع السياحة، ودعم الاقتصاد المحلي، وتعزيز التبادل الثقافي، والانفتاح على العالم، وإبراز الوجه الحضاري لمصر، وإحياء الذاكرة التاريخية، والحفاظ على الهوية الثقافية، وتعزيز الوعي بأهمية التراث، ونشر المعرفة، وتنمية المهارات، وخلق فرص عمل، وتحسين جودة الحياة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، وبناء مجتمع متماسك، وقادر على مواجهة التحديات، وتحقيق التنمية المستدامة، والازدهار والرخاء، والعيش الكريم، في ظل قيادة رشيدة، وحكومة حريصة على تحقيق تطلعات الشعب، وتحقيق النهضة الشاملة، وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، من خلال استغلال كافة الموارد والإمكانات المتاحة، وتحقيق التكامل بين القطاعات المختلفة، وتفعيل دور المجتمع المدني، وتشجيع الابتكار والإبداع، وتبني التكنولوجيا الحديثة، وتطوير البنية التحتية، وتحسين الخدمات العامة، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير فرص متكافئة للجميع، وتعزيز قيم المواطنة، والتسامح والتعايش السلمي، وبناء دولة قوية، ومزدهرة، ومستقرة، وقادرة على تحقيق تطلعات شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل، يسوده السلام والعدل والرخاء، والتعاون والتفاهم، والاحترام المتبادل، والحوار البناء، والعمل المشترك، من أجل تحقيق مستقبل أفضل للإنسانية جمعاء.


 


يأتي هذا المشروع كمبادرة متكاملة بين مؤسسات الدولة الفاعلة ومنظمات المجتمع المدني النشطة، بهدف رئيسي هو الحفاظ على التراث الغني لمدينة العريش، وإعادة الحياة إلى المواقع الأثرية التي طالها الإهمال، وذلك من خلال تنفيذ حملات تنظيف مكثفة تشمل محيط القلعة بالكامل، والقضاء على الأعشاب الضارة، وإزالة كافة المخلفات المتراكمة على مر السنين، في خطوة ضرورية لتهيئة المكان واستقبال الزوار والباحثين والمهتمين بالتاريخ والآثار، وتوفير بيئة نظيفة وصحية وآمنة للجميع، بما يعكس الاهتمام بالتراث والحضارة، والرغبة في إبراز جمال المنطقة، وجذب السياحة، وتعزيز الاقتصاد المحلي، وتوفير فرص عمل للشباب، وتحسين جودة الحياة للمواطنين، وتعزيز الانتماء والولاء للوطن، والحفاظ على الهوية الثقافية، وتعزيز الوعي بأهمية التراث، ونشر المعرفة، وتنمية المهارات، وتشجيع الابتكار والإبداع، وتبني التكنولوجيا الحديثة، وتطوير البنية التحتية، وتحسين الخدمات العامة، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير فرص متكافئة للجميع، وتعزيز قيم المواطنة، والتسامح والتعايش السلمي، وبناء دولة قوية، ومزدهرة، ومستقرة، وقادرة على تحقيق تطلعات شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل، يسوده السلام والعدل والرخاء.


 


تشمل المرحلة الأولية من العمل إزالة كافة التعديات، سواء كانت طبيعية أو من فعل الإنسان، والتي تؤثر سلبًا على الموقع، بالإضافة إلى تنظيف دقيق للجدران الخارجية والمداخل، وهو ما يمثل تمهيدًا ضروريًا لوضع خطة شاملة لعمليات الترميم المستقبلية، بهدف استعادة بريق القلعة وعودتها كأحد أبرز المعالم التاريخية في منطقة سيناء، ورمزًا لعراقة الماضي، وأملًا في مستقبل مشرق، ومحفزًا للتنمية المستدامة، ومصدر فخر واعتزاز لأهلها، ورمزًا للأصالة والمعاصرة، ومجسدًا لرؤية مستقبلية واعدة، وقصة نجاح ملهمة، ونموذجًا يحتذى به في صون التراث، وتعزيز الهوية الوطنية، وتشجيع السياحة، ودعم الاقتصاد المحلي، وتعزيز التبادل الثقافي، والانفتاح على العالم، وإبراز الوجه الحضاري لمصر، وإحياء الذاكرة التاريخية، والحفاظ على الهوية الثقافية، وتعزيز الوعي بأهمية التراث، ونشر المعرفة، وتنمية المهارات، وخلق فرص عمل، وتحسين جودة الحياة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، وبناء مجتمع متماسك، وقادر على مواجهة التحديات، وتحقيق التنمية المستدامة، والازدهار والرخاء، والعيش الكريم، في ظل قيادة رشيدة، وحكومة حريصة على تحقيق تطلعات الشعب، وتحقيق النهضة الشاملة، وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، من خلال استغلال كافة الموارد والإمكانات المتاحة، وتحقيق التكامل بين القطاعات المختلفة، وتفعيل دور المجتمع المدني، وتشجيع الابتكار والإبداع، وتبني التكنولوجيا الحديثة، وتطوير البنية التحتية، وتحسين الخدمات العامة، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير فرص متكافئة للجميع، وتعزيز قيم المواطنة، والتسامح والتعايش السلمي، وبناء دولة قوية، ومزدهرة، ومستقرة، وقادرة على تحقيق تطلعات شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل، يسوده السلام والعدل والرخاء، والتعاون والتفاهم، والاحترام المتبادل، والحوار البناء، والعمل المشترك، من أجل تحقيق مستقبل أفضل للإنسانية جمعاء.


 


أكد المشاركون في هذا المشروع على الأهمية القصوى لإشراك الشباب في جهود الحفاظ على التراث العريق، وتوعيتهم بالدور المحوري الذي تلعبه الآثار في تشكيل الهوية الثقافية للمجتمع، وتعميق انتمائهم للوطن، وتعزيز شعورهم بالمسؤولية تجاه تاريخهم وحضارتهم، وتنمية قدراتهم ومهاراتهم، وتشجيعهم على المشاركة الفعالة في بناء مستقبل أفضل، حيث تساهم مؤسسة شباب المتوسط بفاعلية من خلال مجموعة من المتطوعين المتحمسين الذين يشاركون في تنفيذ الأنشطة الميدانية داخل القلعة، ويعملون جنبًا إلى جنب مع الخبراء والمتخصصين، في جو من التعاون والتفاني والإخلاص، من أجل تحقيق الأهداف المنشودة، وإنجاح المشروع، وتحقيق التنمية المستدامة، والازدهار والرخاء، والعيش الكريم، في ظل قيادة رشيدة، وحكومة حريصة على تحقيق تطلعات الشعب، وتحقيق النهضة الشاملة، وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، من خلال استغلال كافة الموارد والإمكانات المتاحة، وتحقيق التكامل بين القطاعات المختلفة، وتفعيل دور المجتمع المدني، وتشجيع الابتكار والإبداع، وتبني التكنولوجيا الحديثة، وتطوير البنية التحتية، وتحسين الخدمات العامة، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير فرص متكافئة للجميع، وتعزيز قيم المواطنة، والتسامح والتعايش السلمي، وبناء دولة قوية، ومزدهرة، ومستقرة، وقادرة على تحقيق تطلعات شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل، يسوده السلام والعدل والرخاء.


 


أوضح إيهاب حسن أن هذا المشروع يمثل جزءًا من سلسلة متكاملة من المبادرات التي تهدف إلى النهوض بالواقع البيئي والثقافي في شمال سيناء، من خلال التعاون الوثيق مع مختلف الجهات المختصة، وعلى رأسها هيئة الآثار بالمحافظة، ومؤسسات المجتمع المدني الفاعلة، وذلك من أجل تحقيق التنمية المستدامة، والازدهار والرخاء، والعيش الكريم، في ظل قيادة رشيدة، وحكومة حريصة على تحقيق تطلعات الشعب، وتحقيق النهضة الشاملة، وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، من خلال استغلال كافة الموارد والإمكانات المتاحة، وتحقيق التكامل بين القطاعات المختلفة، وتفعيل دور المجتمع المدني، وتشجيع الابتكار والإبداع، وتبني التكنولوجيا الحديثة، وتطوير البنية التحتية، وتحسين الخدمات العامة، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير فرص متكافئة للجميع، وتعزيز قيم المواطنة، والتسامح والتعايش السلمي، وبناء دولة قوية، ومزدهرة، ومستقرة، وقادرة على تحقيق تطلعات شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل، يسوده السلام والعدل والرخاء.


 


شدد إيهاب حسن على أهمية استمرار هذه الجهود المخلصة والمتواصلة، حتى تتحول القلعة إلى نقطة جذب سياحي وثقافي متميزة، تعكس التاريخ العريق لمدينة العريش، وتمثل بوابة حقيقية لإعادة الحياة إلى المواقع الأثرية في المحافظة، وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة، والازدهار والرخاء، والعيش الكريم، في ظل قيادة رشيدة، وحكومة حريصة على تحقيق تطلعات الشعب، وتحقيق النهضة الشاملة، وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، من خلال استغلال كافة الموارد والإمكانات المتاحة، وتحقيق التكامل بين القطاعات المختلفة، وتفعيل دور المجتمع المدني، وتشجيع الابتكار والإبداع، وتبني التكنولوجيا الحديثة، وتطوير البنية التحتية، وتحسين الخدمات العامة، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير فرص متكافئة للجميع، وتعزيز قيم المواطنة، والتسامح والتعايش السلمي، وبناء دولة قوية، ومزدهرة، ومستقرة، وقادرة على تحقيق تطلعات شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل، يسوده السلام والعدل والرخاء.