
يبحث العديد من الآباء والأمهات عن تردد قناتي كراميش ووناسة في عام 2025، رغبةً منهم في توفير محتوى ترفيهي آمن ومفيد لأطفالهم، وتعتبر هاتان القناتان من بين أبرز الفضائيات المتخصصة في تقديم برامج ممتعة وتعليمية للأطفال في آن واحد، لذلك يسعى أولياء الأمور في جميع أنحاء الوطن العربي إلى الحصول على أحدث الترددات لضمان استمرار وصول أطفالهم إلى الأغاني والبرامج الشيقة، وخاصةً خلال العطلات المدرسية والمناسبات الدينية مثل عيدي الفطر والأضحى
تردد قناة كراميش ووناسة 2025
في ظل التطورات المستمرة في عالم البث الفضائي، يسعى القائمون على قناتي كراميش ووناسة لتحديث تردداتهما بشكل دوري لضمان أفضل جودة عرض واستقبال، وإليكم أحدث الترددات المتوفرة حاليًا:
تردد قناة كراميش
- التردد: 11603.
- القمر الصناعي: نايل سات.
- الاستقطاب: أفقي H.
- معدل الترميز: 27500.
- معامل تصحيح الخطأ: 3/4.
تردد قناة وناسة
- التردد: 11470.
- الاستقطاب: عمودي V.
- معدل الترميز: 27500.
- معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
مميزات قناة كراميش للأطفال
تتميز قناة كراميش بتقديم محتوى فريد من نوعه يستهدف الأطفال في مختلف مراحلهم العمرية، وتسعى القناة لتقديم تجربة مشاهدة ممتعة وتعليمية في الوقت ذاته، ومن أبرز مميزاتها:
- تقدم محتوى تربوي وتعليمي يتناسب مع مختلف الأعمار.
- تعرض أناشيد تحمل رسائل إيجابية وقيم سلوكية.
- تعتمد على محتوى غير عنيف وخالٍ من الإيحاءات السلبية.
- تبث برامج ترفيهية متنوعة وأغاني تعليمية باللغة العربية الفصحى.
- تهتم بتقديم وجوه محبوبة لدى الأطفال مثل مجد وأمل وحسام.
ما يميز قناة وناسة كيدز للأطفال
تعتبر قناة وناسة كيدز خيارًا مفضلًا لدى العديد من الأسر بفضل ما تقدمه من محتوى غنائي وترفيهي متميز، وتسعى القناة لإضفاء جو من المرح والبهجة على شاشة التلفزيون، وإليكم أبرز ما يميزها:
- تعرض مجموعة من الأغاني التي تركز على العيد والمناسبات الدينية.
- تقدم فقرات ترفيهية وأناشيد بأصوات أطفال مما يجعلها أكثر قربًا من المشاهد الصغير.
- تشمل على كليبات مصورة بألوان جذابة ورسومات متحركة.
- تحرص القناة على تنويع المحتوى ليتناسب مع جميع الفئات العمرية.
- تقدم مقاطع غنائية جديدة في كل موسم مما يجدد اهتمام الأطفال بالقناة.
تمثل متابعة هذه القنوات وسيلة آمنة وموثوقة للترفيه داخل المنزل، فهي تمنح الأطفال فرصة للتعلم والاستمتاع في آن واحد، مع الحفاظ على تقديم محتوى أخلاقي وهادف يتماشى مع القيم الأسرية والاجتماعية في مجتمعاتنا العربية، ويسهم هذا النوع من المحتوى في بناء شخصية الطفل بطريقة إيجابية وممتعة، دون التأثير سلبًا على سلوكياته اليومية أو تعليمه